لدى البرامج المعرفية في بيوند ليميتس القدرة على فهم الأشياء ووضعها في مجالات العالم الحقيقي حتى مع عدم كفاية البيانات أو فقدانها، فهي لديها القدرة على تعلم وتطبيق المعرفة الجديدة. على عكس الشبكات العصبية في الصندوق الأسود، لديها القدرة على التفكير وإنشاء علاقات في أنماط البيانات واتخاذ القرارات وشرح أسبابها للأشخاص. يقوم النظام دومًا بمحاولة التعلم – والاستفادة من الأجزاء المفيدة من هذا التعلم– مما ينتج عن ذلك اتخاذ قرارات وأداء أفضل مع مرور الوقت، كما أثبتت أنظمة الذكاء الاصطناعي المعرفي أنها قادرة على تقديم حلول مفيدة للمشاكل، فقد أصبحت محل ثقة من قبل الخبراء البشريين وسمحت لها بالعمل بشكلٍ ذاتي على نحوٍ متزايد في السعي لتحقيق الأهداف التشغيلية.
مدعومًا بمحفظة حصرية من تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك البرامج المطورة للبعثات الفضائية لناسا في مختبر الدفع النفاث الخاص بكالتيك، تستخدم بيوند ليميتس أنظمة ذات ذكاء معرفي وتفكير شبيه بتفكير الإنسان لتقديم النصائح للعاملين من البشر لاتخاذ قرارات أفضل بشكلٍ أسرع من أي وقتٍ مضى. إننا في بيوند ليميتس، نعتقد أن دور الذكاء الاصطناعي هو تنمية مواهب الأشخاص اذ ننجح عندما تكون المهمة صعبة والمخاطر عالية.
تكاد تكون قابلية التفسير بنفس أهمية التحليل الذي يوفره نظام الذكاء الاصطناعي. نظرًا لأن زبائن بيوند ليميتس يستخدمون الحلول المعرفية الخاصة بنا من أجل تحليل ودعم القرارات ذات القيمة العالية، يجب أن يكون نظام الذكاء الاصطناعي قادرًا على شرح منطقه. على عكس مناهج “الصندوق الأسود” التقليدية مثل التعلم الآلي أو التعلم العميق أو الشبكات العصبية التي لا يمكنها تفسير أسبابها، فإن جميع حلول بيوند ليميتس للذكاء الاصطناعي المعرفي قادرة على تقديم تفسيرات واضحة للأسباب والأدلة في مسارات مراجعة تتسم بالوضوح، بما في ذلك المخاطر وعدم اليقين والحقائق.
This website uses cookies. By continuing to use this website or by clicking “Accept All Cookies,” you are giving consent to cookies being used. For more information on cookies and how you can disable them visit our Cookie Policy.