لقد قامت بيوند ليميتس بتطوير تقنية الذكاء الاصطناعي المعرفي لعملية التصنيع بالمعالجة لمساعدة المهندسين والمشغلين على إدارة عمليات المصنع بشكل أكثر فعالية لتحقيق الأمثلية للأداء المالي. تراقب التكنولوجيا باستمرار أجهزة الاستشعار للكشف عن الظروف دون المثالية والتنبؤ بها. ثم يستخدم محرك التفكير المعرفي القوي الخاص ببيوند ليميتس لتقديم المشورة بشأن أفضل حل للمشكلات.
يرى الذكاء الاصطناعي المعرفي الخاص ببيوند ليميتس الصورة الكاملة وأدق التفاصيل. إن المحرك المعرفي “يفكر” كمهندس ويسعى إلى الحد من المشكلات المكتشفة، بالبدء من تلوث المواد إلى المشاكل الميكانيكية. يمكنه التنبؤ بالمشكلات القادمة وتحديد الحلول عالميًا عبر وحدات المصنع. يتواصل مع كل الجهات المعنية للتأكد من أن كل شخص لديه منظور عالمي حول تأثير إجراءاتهم.
بينما يمكن للذكاء الاصطناعي التقليدي تحديد نمط غير متوقع في البيانات، إلا أنه لا يمكنه إخبار الأشخاص بكيفية تصحيح المسار. تتجاوز تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي المعرفي الخاص ببيوند ليميتس للتصنيع بالمعالجة إلى ما وراء التعرف على الأنماط لضمان ممارسة الحكم الهندسي بشكل موحد وشامل وسريع عند حدوث المشاكل.
مثل جميع حلول بيوند ليميتس المعرفية، فإنه يفسر منطقه باستخدام لغة سهلة، لمساعدة البشر على فهم أفضل للممارسات الحالية واقتراح أين يمكن تحسين تلك الممارسات. إنه يعمل كشريك مع البشر طوال أوقات التخطيط والهندسة والعمليات، لتعزيز التحسين المستمر من خلال المصنع.
بينما يمكن للذكاء الاصطناعي التقليدي تحديد نمط غير متوقع في البيانات، إلا أنه لا يمكنه إخبار الأشخاص بكيفية تصحيح المسار. تتجاوز تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي المعرفي الخاص ببيوند ليميتس للتصنيع بالمعالجة إلى ما وراء التعرف على الأنماط لضمان ممارسة الحكم الهندسي بشكل موحد وشامل وسريع عند حدوث المشاكل. مثل جميع حلول بيوند ليميتس المعرفية، فإنه يفسر منطقه باستخدام لغة سهلة، لمساعدة البشر على فهم أفضل للممارسات الحالية واقتراح أين يمكن تحسين تلك الممارسات. إنه يعمل كشريك مع البشر طوال أوقات التخطيط والهندسة والعمليات، لتعزيز التحسين المستمر من خلال المصنع.
الذكاء عند الحوسبة المتطورة
يمكن نشر المفتشين من الروبوتات الذاتية التي تعمل بالذكاء الاصطناعي الخاص ببيوند ليميتس بحوسبة متطورة في بيئات صعبة على الأرض والهواء والمنصات البحرية، بما في ذلك تحت الماء.
على عكس الروبوتات المعقدة — وأحيانًا الذكية — التي تتم مشاهدتها في الأفلام أو البرامج التلفزيونية، فإن معظم الروبوتات الحالية هي آلات قابلة للبرمجة مصممة لإنجاز المهام العادية في العالم المادي. فهم عبارة عن أدوات، ومساعدون، ومتعاونون، يتم التحكم فيها إما بواسطة جهاز كمبيوتر أو عامل بشري أو على نحوٍ متزايد من خلال نظام ذكاء اصطناعي يجمع بين قوة الحوسبة والخبرة البشرية
تُعرف الروبوتات التي تتعاون مع الأشخاص في مكان العمل أحيانًا باسم “كوبوتس”. وواجبهم هو العمل جنبًا إلى جنب البشر، والعمل سويًا من أجل إنجاز المهام. ترفع بعض الكوبوتات الأحمال الثقيلة، بينما تجمع الوحدات الأكثر تعقيدًا قدراتها الحسية مع التحليل والمعرفة المقدمة من قِبل الذكاء الاصطناعي. البعض الآخر، مثل الأنظمة الجراحية، يعمل في نطاق المجهر (ويحتاج إلى التحكم البشري والإشراف في أوضاع شبه ذاتية بدلاً من الذاتية الكاملة).
إن إحدى الإستراتيجيات الهامة للحصول على معلومات قابلة للتنفيذ في الوقت المناسب هي تضمين المعلومات عند المصدر. يمكّن هذا التطوير من اتخاذ القرارات عن طريق المستشعر، بدلاً من الاضطرار إلى “الاتصال هاتفياً ” إلى المقر أو بالخدمة السحابية لما يجب فعله بعد ذلك.
نظرًا لأن العديد من تطبيقات الأتمتة تتمتع بالتحكم التشغيلي، فإن اتخاذ القرارات بسرعة أمر ضروري. للأسف، فإن الخمول الكامن عند “تحطيم الأرقام” بعيدًا عن الحوسبة المتطورة كبير جدًا بالنسبة للعديد من التطبيقات. في بعض الحالات، يجب التحكم في أجهزة الحوسبة المتطورة في خلال مللي ثانية. فعلى سبيل المثال بالطائرات العسكرية، يجب العمل على بيانات أجهزة الاستشعار باستمرار. فإذا تم توصيل الآلاف من أجهزة استشعار على الجناح بجهاز كمبيوتر مركزي على متن الطائرة، فإن الأسلاك والكمبيوتر يمكن أن يكون وزنهما أكبر من أجنحة الطائرة. كما أن الاتصال بالسحابة بالسرعة القصوى أمر غير وارد، لذا نحتاج إلى استخدام هيكلية الحوسبة المتطورة وتزويد الأجهزة الذكية بالذكاء الاصطناعي.
This website uses cookies. By continuing to use this website or by clicking “Accept All Cookies,” you are giving consent to cookies being used. For more information on cookies and how you can disable them visit our Cookie Policy.